Indicators on خبيرة المظهر والأناقة You Should Know



أحمد منصور: أهلا بكم من جديد بلا حدود في هذه الحلقة التي نتحدث فيها عن مسؤولية النخبة في المجتمعات العربية والإسلامية والمسؤولية الكبرى التي تقع عليها، ضيفنا هو الدكتور محمد سليم العوا الأمين العام للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين.

كل ما عليك فعله هو التواصل معنا من خلال ملء النموذج في آخر الصفحة. فريقنا المتخصص سيعمل على إبراز جوانبك المميزة ويضمن عرضها بأعلى مستوى من الاحترافية.

اغتنم الفرصة الآن ودعنا نسلط الضوء على إنجازاتك في "حوار مع النخبة".

جميع الحقوق محفوظة لجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية - م السياسات

قسم "حوار مع النخبة" هو مبادرة من منصة نور الإمارات تهدف إلى تسليط الضوء على قصص نجاح الشخصيات النخبوية عبر مقابلات حصرية، حيث يتم تقديم تغطية إعلامية مميزة تعرض مسيرتهم وإنجازاتهم.

اكتشف الطبي الصحة النفسية الصحة النفسية الدليل الطبي مكالمة صوتية

أحمد منصور: بمناسبة الجنازات أنا لا أذكر اسم الشخص ولكن هو من العلماء في الأردن، يقال إن أكبر جنازتين في تاريخ الأردن الحديث كانت جنازة الملك حسين وجنازة هذا العالم، اسمه الشيخ إبراهيم، لا أذكر باقي اسمه فأيضا..

وفي تقديرنا فقد شكلت "ثورة ديسمبر/كانون الأول" خبيرة المظهر والأناقة محطة مهمة في هذا المشروع الذي سلط على المجتمع السوداني وسائل ناعمة كالإعلام والثقافة ومنظمات المجتمع المدني، وأخرى عنيفة كالحروب التي لا تنتهي، بهدف إفراغ الدولة من عناصر قوتها المادية ونقلها إلى مربع عدم الاستقرار والتنابذ الاجتماعي.

نسخة تجريبية مؤرشف المملكة العربية السعودية وزارة التعليم جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية تسجيل الدخول العربية

الوسائل التي تستخدمها الحكومات لإفساد النخبة تكمن في شن الحرب عليهم وقد يصل الأمر إلى المحاكمة والاعتقال وإلى الحبس والإبعاد أو باغواءهم بالمال والمناصب

النظر الفاحص يقودنا إلى أن البلاد تعرضت، ولفترة طويلة، لحملات منظمة تستهدف عناصر قوتها المادية والمعنوية، حسبما يقول السفير ميشيل رامو، سفير فرنسا السابق لدى الخرطوم، في كتابه المعنون "السودان في جميع حالاته": (إن الطمع في ثرواته المعروفة من النفط واليورانيوم والنحاس والذهب هي سبب استهداف السودان، والصورة النمطية التي يشكلها الإعلام الغربي للسودان غير واقعية وغير حقيقية، والهدف منها هو خدمة المخطط الأميركي والدولي؛ لإضعاف الحكومة المركزية وصولًا لزعزعة استقرار البلاد عبر إضعافها من الأطراف).

Your browser isn’t supported anymore. Update it to have the best YouTube experience and our most recent functions. Find out more

نرحب باستقبال بلاغك في حال وجود أي مشكلة تقنية تتعلق بالصفحة من خلال قناة التواصل هنا تاريخ أخر تحديث: الاستفسارات والمقترحات والشكاوى

وفيما عدا هاتين الكتلتين، تحاول بقية النخب أن تجد موطئ قدم في المشهد المتداعي، ولكنها واقعة بين مطرقة إقصاء كتلة "الحرية والتغيير"، وسندان عدم الطمأنينة من مواقف "المجلس السيادي" التي تسانده.



Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *